هلّا سمحت ....
دعني ألملم ماتبعثر من كياني..
وسقط
هو ليس الا كبريائي ..
وكرامتي ...ومبادئي الخجلى ..
فقط ..
دعني ودعك ...
لا شيء يوما سوف يجمع بيننا ..
فالله معك ...
دعني ودعك ...
لا دمع عندي كي يراق..
ولا فؤاد كي يسعك ...
لا صوت يدوي في ركينات فؤادي ..
حيثما تلقي سمعك ...
هلّا سمحت ....دعني ..
ألملم ماتبعثر من كياني ..
وسقط ...
هو ليس الا كبريائي ..
وكرامتي ...
ومبادئي الخجلى فقط ....
فضلا تنح ...
فالآن أجثو ..
علني أرضا أجدها ...
ان كان يجدي للكرامة ملتقط
.............
أحبكِ ..
قلتها لي ألف مرة ...
ولست التي استعذبت منك كلما ..
ولست الذي يرتضيلي المضره ..
ففيم احتياري ...
برغم اختياريَ من بين فتيات كل المجرة ..
أعدت السؤال مرارا مرارا ...
فهاك جوابي ...
أنا لست حرة
..............
قلتَ اتركي عنكِ هذي القيود ..
فقلت قيودي ستعني أنا ...
اذا مارحلت أيوما أعود ؟؟..
وهل كبريائي اذا سوف يبقى ..
وهل أنت عني الذي سيذود ..؟
بدون قيودي فمن ياتراه خطاي يقود ..؟
ومن بحيائي اذا سيبالي ..
ومن بالثناء علي يجود ...........
أتطلب حبا .. قويا وحرا ..عنيدا وثائر ..
وتعجب أني أشير اللبابه ..
وان فؤادي مازال حائر ..
فدعني أقل لك شيئا عزيزي ..
أنا بحياتي .. ابيت الخسائر ..