استسلمي ...
كفي عن الحلم ...
دعك من التشبث بحبال واهيه ...
لا أمل ...
لماذا لم استمع لذلك الصوت المدوي داخلي !!!!!!!!!!!!؟
لماذا لم أتوقف ...??
لماذا لم أكف عن الحلم وأنا ادرك جيدا أن الباب موصد باحكام وأني لن أقوى على فتحه
مهما حاولت ...
لماذا اشعر وكأن القدر أخطأ هذه المرة .. وكأني أدرك جيدا أن هذا الخير لي ... فكيف
أبتعد
لا ...
الأقدار لا تخطيء أبدا ...
يااااااارب ...
أخشى أن يخذلني ايماني ... :(
يارب ...
يااااارب لا تعلق قلبي بما ليس لي واجعل لي فيما أحب نصيب
2 التعليقات:
مسألة وقت ..
أتيت لأؤمن
اللهم استجب!
إرسال تعليق