الثلاثاء، 29 يوليو 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
للصمت لغة .. لا يجيدها سوى اولئك الذين وصلوا الى قناعة تامة أن الصمت في بعض الحالات .. أعمق وأقوى من الصوت .. للصمت صوت .. لا يجيده سوى الذين يجيدون الانصات .. للحب .. والحزن .. والنقاء ... هنا دعوة .. لأن يكون الصمت ..لغة الحوار..
14 التعليقات:
انتي ذي ما قلت
هتكوني مدونة ليكي زوار ومحبين كتير
عندك الملكة اوي
يعني مش مجرد شخص هاوي وعاوز يبعبع باى كلام
تحياتي
الله الله ، ايه الإبداع دة ، مقطوعة شعرية ولا أروع ، معبرة جدا ، أيوة كدة عايزين من دة كتير ، ربنا يوفقك
ولسوف أتراءى لك ..
ومضا كطيف أو خيال
تسمحيلي أستعيره عندي في الماسنجر ؟
تخيلتك موهوبة في الشعر السياسي بس :)
مها ..
اللي منورة المدونة كلها ,,
بنقووول يارب ..
مستنياكي علطول ..
تحيـــــــــــاتي
The Führer
شكرا على المتابعه ..
وعلى الاطراء ..
وان شاء الله في جديد ..
كل التقدير ..
ضياء ..
اتفضله ...
(:
جميل انه عجبك ..
ادينا بنخبط في كلووو (:
كل الود ..
تحيـــــــــــاتي
اليوم ..
وبالصدفة البحته ..
وانا اتنقل بين مدونات الأصدقاء ...
كلماتهم تناثرت ... وجلها هراء ...
طاب للهواة الكتابة والكلام ...
اهذي هنا واعلق هناك والقي على ذاك السلام ...
ساقتني الكلمات ...
وتعاقبت الصفحات ...
هنا حب هنا حزن وهناك تحيات ...
لحظة .. انها نفس التحيات ...
ياللصدفه ...
صمت الكلام ..
إنها ميرام ...
ـــــــــــــــ
نص اكثر من رائع ياميرام واشعر بالسعاده بالفعل لهذا الاكتشاف الذي اكتشفته ــ اقصد مدونتك بالطبع ــ
تقبلي مني فائق الاحترام لموهبتك الفذة ...
واجازه سعيدة ... :)
ايهاب!!!
نعم هي ذات الابتسامة ..
ذات الكآبة ..
ذات التحايا ..
للأسف ربما أو لحسن الحظ ..
ذات الميرام ..
حللت أهلا ووطئت سهلا ..
شكرا على الاطراء..
وأنا باكتشافك ــ اقصد اكتشاف مدونتي بالطبع ــ أسعد ..
تحيـــــــــاتي
ههههههههههه
ستصاب حتما بالخبال
والله انتى جامده جدااا
ربما هو غرور وربما ثقة بالنفس
اعجبتنى القصيدة برغم قصرها
ابدعتى
سومة ..
منورة ياجميلة..
كل البوستات نورت بيكي
سعيدة بردك ..
دمت بجب ..
تحيــــــــاتي
ايمان العرفاوي ..
دائما يربطون بين الغرور والثقفة بالنفس والاعتزاز بها ..
رغم كون الفارق كبير ..
لك طلة تختلف عن الآخرين
لا تحرمينيها ..
كل الود ..
تحيــــــــــاتي
i could never find afriend more wounderful than you!!!
مشكوووووووووووووووره
إرسال تعليق