يتظاهرون بأنهم قد أحببوني ...
انما لم يفعلوا ...
لا فـــرق ...
كل الأحبة فارقوا ...
سيان عندي الغرب ...
مثل الشرق ...
للصمت لغة .. لا يجيدها سوى اولئك الذين وصلوا الى قناعة تامة أن الصمت في بعض الحالات .. أعمق وأقوى من الصوت .. للصمت صوت .. لا يجيده سوى الذين يجيدون الانصات .. للحب .. والحزن .. والنقاء ... هنا دعوة .. لأن يكون الصمت ..لغة الحوار..
7 التعليقات:
ممممممم
(:
دا امتعاض ولا ايه
اجمل ما فى الموضوع اللا مبالاه
متهيألى عندك حق
مع انى بردو مش فاهم
اكيد هما الخسرانين
فلا فرق:)
اسلام
(: نورت
قلب ارهقته الاحلام
مممم
جايز !
نورتيني
هناك نظريتان في التعامل مع النص الأدبي.
الأولى: هي نظرية موت الكاتب؛ وفيها أجد النص ركيكا في الصياغة, ضعيف في بنيته اللغوية إلى جانب مضمونه. أما عن الشكل أو البناء العروضي, فالنص يفتقد تفعيلة رئيسة يتكأ عليها اللهم إلا إ<ا جاز اعتبار الرجز بتنويعاته وزحافاته -الكثيرة- أصلا للنص.
أما عن الثانية: فهي تفهم النص في إطار الأبعاد الشخصية للكاتب وترى أنه لا يجوز الفصل غير المرن بين الكاتب وإبداعه؛ فالكاتب هو ابن مجتمعه وبيئته يتأثر بهما ويؤثر فيهما -إن كان كاتبا <ا شأو-
وعند التطبيق على النص أرى أن النص ال<ي فوقه (نقطة ومن أول السطر) أعمق في مغزاه ودلالته -إن قصدته الكاتبة فعلا لا قولا-
إرسال تعليق